تخطى إلى المحتوى

توضيح هام حول الموقف من حركة حماس

توضيح هام :
تربيّت منذ الصغر على حب حماس والمقاومة وتعلّمت وحفظت جميع الأغاني الحمساوية..
زاد إعجابي بهم عندما أغلق المجرم الأسد مكاتبهم في دمشق وأجبرهم على مغادرتها..
لكن لا أعلم ما الذي حصل وماذا تبدّل بعدها؟!

– تعزية بوالد مجرم الحرب قاسم سليماني! الذي ارتكب من الجرائم في سوريا ما تنوء بتبييضه كذبة “دعمه للمقاومة”

– رفضهم تصنيف حزب الله المجرم على قوائم الإرهاب وهو الذي قتل وهجّر ملايين السوريين من منازلهم !
“كان بإمكانهم السكوت مثلاً وعدم التعليق”

– وأخيراً رفضهم قصف المجرم الأكبر بشار الأسد الذي قتل من اخوتنا الفلسطينيين في سوريا الآلاف !

“وهنا أيضاً لا نطلب من حماس أن تؤيد القصف.. بإمكانها أن تسكت أيضاً !”

نحن فقط نريد منها أن تحترم دمائنا نحن نحبّها فلا نعلم لماذا يصرّ قادتها على أن يبعدونا عنها..

تابع هذا الفيديو لتعرف أكثر ..

2 فكرتين بشأن “توضيح هام حول الموقف من حركة حماس”

  1. أخي الكريم مع ما ذكرت جزيت خيرا هلى حرصك على إظهار الحق والوقوف بوجه كل باطل مهما كان مصدره.
    ولكن في ظل الظروف التي تعيشها الأمة فإن أي حق إسلامي سيكون هدفا صريحا لكل أعداء الإسلام داخليا وخارجيا ومن الصديق قبل العدو.
    حركة حماس أخطأت بتعبيرها عن رفضها للقصف الأمريكي الذي بالنهاية ما هو إلا تحقيقا لمصالح أمريكا وليس وقوفا لجانب شعب أعزل.
    وبالمقابل فإن لها كثيرا من التصريحات تفيد بوقوفها لجانب الشعب السوري.
    ودعنا من التصريحات يكفي أن قلوبنا تعلم أن حركة حماس لم تصرح لباطل إلا لمصلحة عامة مع عدم تنازل عن المبادئ ولو أخطأت وهذا شرعا موجود ضمن قواعد الفقه الكبرى إن خيرت بين مفسدتين فارتكب أخف الضررين.
    لذلك لا يجب علينا الهجوم عليها وزرع الفتنة وإن أردنا النصح ننصح المسؤولين وليس بالهجوم العلني على موتقع التواصل.
    الأعداء كلهم ينتظرون هكذا فرصة.
    فإن أخطأت حماس بتصريح ظاهري وكلنا نعلم صدق بواطنها لا يجب علينا أن نخطأ أيضا بالهجوم الذي يفضله العدو ببث الفرقة أكثر مما هي عليه الآن.
    ليس تبريرا للتصريح فهو خاطئ بلا منازع ولكن أظنك فهمت قصدي.
    وكن على ثقة أن مبادئ حماس أن كل من يساند اليهود فنحن ضده وأينما ضرب لن نصرح له فإن الإخوة في حماس صرحوا بذلك هجوما على أمريكا لا حبا بالنظام والدليل على ذلك أنهم لم يذكروا اسم النظام أبدا
    وفي النهاية علينا أن نعلم أمرا
    أقربه بهذا البحث.
    قام أحد قيادات حماس بعمل بحث حول حرمة زيارة المسجد الأقصى بحجة ان دخوله سيكون بموافقة الاحتلال وبختمه.
    ولكنه وجد في النهاية انه مخطئ
    فهذا هو ما يريده الاحتلال تضليل الأمة ونسيانهم للأقصى.
    وذكر ذلك شيخ المسجد الأقصى معقبا فقال
    نحن بين نارين إما الختم أو الهدم!
    لذلك أخي لا تستغرب تصريحا مبطن لصالح أحد من حماس.
    لأن النوايا نعلمها جيدا
    فهاهي السعودية تطالب باسقاط النظام ولكنه تدعمه سرا
    وها هي حماس تصرح لصالح النظام ولكنها تقف ضده وتساند الثورة سرا وعلنا.
    وهذا الفرق بين القول والعمل.
    ما يهمنا في النهاية العمل وليس التصريح.
    وهذا التصريح الذي سأذكره أيضا صادر عن حركة حماس فعلينا أن نذكر ما لنا وما علينا:هذا بيان للحركة عام 2013

    أكدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، على موقفها المبدئي برفض أي عدوان أو تدخل عسكري خارجي في سوريا والدول العربية والإسلامية. 
    وقالت الحركة في بيان صحفي لها اليوم الثلاثاء، “أنه تعقيباً على التهديد بالعدوان على سوريا في الوقت الذي أدنا وما زلنا ندين المجازر البشعة التي تعرض لها الشعب السوري الشقيق لأكثر من عامين ونصف وخاصة المذبحة الأخيرة بالسلاح الكيماوي بالغوطة والتي أدمت قلوبنا وقلوب الإنسانية جمعاء نؤكد على موقفنا الثابت في دعم الشعب السوري الشقيق وحقه في العيش بحرية وكرامة”.
    وأضاف البيان “إن حماس في الوقت ذاته تؤكد على موقفها المبدئي برفض أي عدوان أو تدخل عسكري خارجي في سوريا والدول العربية والإسلامية”.
    هذا والله أعلم

  2. Lorsque vous prenez des photos avec un téléphone mobile ou une tablette, vous devez activer la fonction de service de positionnement GPS de l’appareil, sinon le téléphone mobile ne peut pas être positionné.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *