Advertisements
  • أحدث الأخبار
  • الرئيسية
  • السيرة الذاتية
  • الصفحة الرئيسية 2
  • الصفحة الرئيسية 3
  • الصفحة الرئيسية 4
  • الصفحة الرئيسية 5
  • سياسة الخصوصية
  • مثال على صفحة
الثلاثاء, يونيو 6, 2023
  • تسجيل دخول
مدونة هادي العبد الله
لا يوجد نتائج
مشاهدة كافة النتائج
لا يوجد نتائج
مشاهدة كافة النتائج
مدونة هادي العبد الله
لا يوجد نتائج
مشاهدة كافة النتائج

قيصر على الأبواب والليرة في أدنى مستوياتها وأهالي إدلب مابين نارين!

2020/06/08
في أخبار سوريا
قيصر على الأبواب والليرة في أدنى مستوياتها وأهالي إدلب مابين نارين!

اسواق ادلب - قانون قيصر - الليرة السورية - الليرة التركية

0
مشاركات
Share on FacebookShare on Twitter

يحاول “أبو جميل” تصيد الحبات الذابلة من الخضار عندما يشتري طبخة اليوم.

وحينما يدخل متجر بيع اللحوم يختار لحم الظهر والرقبة والقوانص كونها أقل ثمناً.

Advertisements

يعيش مع أسرته المؤلفة من زوجة وخمسة أطفال على المجدرة يوماً.

وعلى الخبز مع معجون الطماطم أياماً. ومع ذلك لم تفلح جميع جهوده للتوفير، في الموازنة بين دخله المحدود ومصروفه الذي وصل أدنى مرحلة من مراحل التقشف.

ففي منطقة طالما عانت من الحرب وويلاتها لم يعد بمقدور كهل مثل “أبو جميل” أن يحصّل قوت عائلته.

على الرغم من كونه يكدح يومياً للحصول على بضعة أوراق من العملة المحلية، “لم تعد ذات قيمة تذكر”، كما يقول الرجل.

قانون “قيصر” على الأبواب والليرة السورية في أدنى مستوياتها.

لم يعد بإمكان محدودي الدخل من سكان إدلب الحصول على أقل مقومات الحياة.

يراقب “عبد الكريم” ما يسميه (بورصة الخبز) بوجع واضح.

“ربطة الخبز بـ 600 ليرة.. كل شيء إلا قوت الشعب”، يقول الثلاثيني الذي لا يزال يكتوي من ضيق ذات اليد نتيجة ذهابه إلى العمل يوماً وجلوسه في البيت أياماً.

أما المحروقات وجرات الغاز زرقاء اللون فقد غدت عنصراً بالغ القيمة بعد صعود الأسعار، تزامناً مع تدني الليرة.

يقول “إسماعيل” الذي يحاول التقليل من “مشاويره” على دراجته النارية لتقليص النفقات.

“ليتر البنزين تجاوز الـ 1300 وجرة الغاز بـ 19000 ليرة. ماذا يفعل الفقير؟!”.

في متجر الغذائيات حاول “محمد” الحصول على أقل فاتورة لشراء احتياجاته الضرورية.

لكن جهوده للتوفير ضاعت مع الأسعار النارية التي دونها الـ (كاشير) في ورقة الفاتورة.

“دفعت 17 ألف ليرة ثمناً لسلع لا تتجاوز كيسين صغيرين من النايلون. كانت صدمة كبيرة”.

يتجنب “سليمان” المتاجر التي تبيع الأدوات الكهربائية كونها لا تتعاطى إلا بالدولار.

لا يتجرأ سليمان على التفكير بشراء براد أو مدخرة جديدة أو تبديل لوح الطاقة الصغير بلوح كبير.

بل كل ما يريد شراءه، “مروحة صينية الصنع لمقاومة حر الصيف”.

لكن ثمنها يتجاوز 37 ألف ليرة، (15 دولار). يتابع سليمان: “هذه أرخص سلعة في هذه المتاجر”.

مدونة هادي العبد الله – موقع اقتصاد مال وأعمال

وسوم: إدلباقتصادقانون قيصرنظام الأسد
Advertisements
المقالة التالية
وزير الداخلية التركي يزور إدلب ويدلي بتصريحات حول الأوضاع في المنطقة (صور)

وزير الداخلية التركي يزور إدلب ويدلي بتصريحات حول الأوضاع في المنطقة (صور)

هيئة التفاوض من السعودية تصرح حول التطبيع مع الأسد بعد لقاء الوفد الروسي

نصر الحريري: بشار الأسد انتهى وسيسقط في هذا الوقت

Facebook Twitter Instagram Telegram Youtube

© 2019 حقوق النشر محفوظة لـ مدونة هادي العبد الله

لا يوجد نتائج
مشاهدة كافة النتائج
  • أحدث الأخبار
  • الرئيسية
  • السيرة الذاتية
  • الصفحة الرئيسية 2
  • الصفحة الرئيسية 3
  • الصفحة الرئيسية 4
  • الصفحة الرئيسية 5
  • سياسة الخصوصية
  • مثال على صفحة

© 2019 حقوق النشر محفوظة لـ مدونة هادي العبد الله

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In