هاجـ.ـم الإعلامي فيصل القاسم الشخصيات التي ترشحت لرئاسة الجمهورية السورية وذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
حيث أكد فيصل القاسم على أن المخابرات السورية تسعى لإيصال فكرة أنه على هـ.ـبل وجنـ.ـون بشار إلا أنه يبقى أفضل الموجود.
مشيراً إلى إمكانية وقوف المخابرات السورية وراء هذه الشخصيات حيث تظهر أغلب هذه الشخصيات مملوءة بالعلل.
جاء ذلك في منشور شاركه فيصل على مواقع التواصل الاجتماعي موضحاً أن المترشحين كلهم من فئة المهـ.ـابيل حسب تعبيره.
خطـ.ـورة الأمر
كما أكد فيصل القاسم في وقت سابق أن هناك مئات الآلاف من الكفاءات السورية التي من الممكن أن تتسلم الرئاسة.
وأشار فيصل القاسم حسب زعمه إلى خطـ.ـورة إظهار الشعب السوري بهذا الشكل.
حيث يعتقد فيصل القاسم أن المخابرات السورية هي التي تقف وراء ظهور هكذا شخصيات وتدعمها.
اقرأ أيضاً فيصل القاسم: أبشروا أيها السوريون فقد تم رفع الغطاء وبدأ العد التنازلي!
ونوه فيصل القاسم إلى أن بعض المرشحين يريدون تجريب حظهم ففي نظرهم بشار الأسد ليس أفضل منهم في شيء.
ويعلق بعض المترشحون حسب فيصل: “ما حدا أحسن من حدا أليس الرئيس الذي يحكمكم منذ عشرين عاماً من طرازنا المهبول؟ “
لا أستبعد أن تكون المخابرات السورية وراء ظهور موجة المرشحين الجدد للرئاسة السورية، وكلهم حتى الآن من طراز المصاريع والمهابيل والشراشيح، وكأنها تقول للسوريين: على علاته المليارية فإن بشار يبقى أفضل من هذه البضاعة الشرشوحية.
— فيصل القاسم (@kasimf) June 29, 2020
أفضل العملاء لإسرائيل
كما كتب القاسم في تغريدة سابقة حول طرح إسرائيل لأشخاص مرشحين لرئاسة سوريا خلفاً لبشار.
ماهو إلأ تضليل وتسلية إعلامية حسب وصفه.
ونشر فيصل القاسم حينها: “يعني على أساس أن الأسد مقاوم لإسرائيل وتريد أن تستبدله برئيس موال لها”.
كما أشار إلى أن إسرائيل تعرف أن بشار هو أفضل عميل خدم ويخدم مصالحها في المنطقة.
إسرائيل تطرح على سبيل التضليل والتسلية الإعلامية أسماء مرشحيها لرئاسة سوريا.يعني على أساس أن الأسد مقاوم لإسرائيل وتريد أن تستبدله برئيس موال لها.?لن تجد إسرائيل خادماً وعميلاً أفضل من نظام الأسد من الآن ل٥٠٠ سنة قادمة.وهي تعرف هذه الحقيقة أكثر من غيرها. لهذا بلاش ضحك على الذقون
— فيصل القاسم (@kasimf) April 26, 2020
الجدير بالذكر أن إعلامي الاحتلال الإسرائيلي إيدي كوهين كتب مدعياً أن نهاية الأسد أصبحت قريبة.
حيث كتب كوهين في تغريدة على تويتر أن شهر تموز القادم سيشهد رحيل الأسد.