انضم المتحدث باسم الرئاسة التركية “إبراهيم قالن” إلى وزارة خارجية بلاده في استنكار حـ.ـرق نسخة من القرآن الكريم في مدينة مالمو السويدية.
وقال “قالن” في تغريدة على “تويتر” اليوم: “يحـ.رقون نسخاً من القرآن الكريم في أوروبا، ثم يزعمون أنهم يدافعون عن العقل والعلم والحرية والعدالة”.
وتابع: “يصفون كل من ليس مثلهم بأنه عـ.دو للحرية وطائش ورجعي”، مبيناً أن: “البـ.رابرة المعاصرون لا يعرفون حدوداً في البدائية”.
استفـ.زازات قبيحة
وكانت وزارة الخارجية التركية أدانت، أمس، “الاستفـ.زازات القبيحة” في السويد والتي تمثلت بحـ.ـرق شخص عنصري معادٍ للإسلام للقرآن الكريم.
وأكد الخارجية التركية بأن هذه الممارسات تشكل ضربة قوية ضد ثقافة العيش المشترك والقيم الأوروبية.
مشيرةً إلى أن مسلمي أوروبا يواجهون في الآونة الأخيرة ظواهر العنصـ.رية ومعـ.ـاداة الإسلام.
Avrupa’nın ortasında Kur’an-ı Kerim yakıyorlar.
— Ibrahim Kalin (@ikalin1) August 30, 2020
Sonra da aklın, bilimin, özgürlüğün, adaletin savunucusu olduklarını iddia ediyorlar. Kendileri gibi olmayan herkesi akılsız, gerici, özgürlük düşmanı olarak yaftalıyorlar.
Modern barbarlar ilkellikte sınır tanımıyor.
يذكر أن الدول العربية لم تصدر، حتى اللحظة، أي رد على هذه الحـ.ـادثة، حيث يعتبر الاستنكار التركي هو الوحيد ضمن الدول التي يمثّل المسلمون الغالبية الكبرى من شعوبها.
جدير بالتنويه أن ثلاثة أعضاء في حزب “الخط المتشدد” الدنماركي عمدوا، الجمعة 28 آب، إلى إحـ.راق نسخة من القرآن في مدينة مالمة السويدية.
وبعد ذلك، منعت السلطات السويدية السياسي المتطرف “راسموسن بالودان” زعيم الحزب المذكور من دخول أراضيها لمدة عامين.