ضـ.جت وسائل التواصل الاجتماعي بصور لاجئ سوري من مؤيدي نظام الأسد ويدعى “عبد الله الإبراهيم” من حلب من مواليد 1983.
وذكرت المصادر أن الإبراهيم كان يعمل مدرباً لكمال الأجسام في إحدى صالات الرياضة التابعة لنظام الأسد في حلب.
ويقيم الشاب في “شلفيسك هولشتاين” ودافعت عنه شبكة “أخبار ألمانيا” على فيسبوك معتبرةً إياه ذو سمعة طيبة ومعارض.
مدعيةً أن الصور المتداولة له مع شعارات نظام الأسد قبل الثورة وفق ادعاءها.
مزاعم الصفحة المدافعة عنه
وزعمت الصفحة أن للشاب عم شهــ.يد و3 أولاد عم شهــ.داء وجاء إلى ألمانيا عام 2015 مع عائلته.
لكن صفحات أخرى كذبت تلك المعلومات مستدلةً بمعلومات هامة.
أولاً: الصور ليس في سوريا بل في ألمانيا في منطقة تدعى “بنيبيرك” وتتبع لمقاطعة “كيل”.
ثانياً: علم الأسد ليس فوتوشوب وموجود عدة صور من عدة زوايا وإحداها سيلفي.
ثالثاً: لماذا يحمل الأســ.لحة في ألمانيا هو وأخيه ويدعي أنه لاجئ هــ.رب من الحــ.رب؟.
اقرأ أيضاً واصفاً سوريا بـ”بلد العـ.صابات والمافـ.يات”.. ضابط في ميليـ.ـشيا “سهيل الحسن” يشن هجـ.وماً على نظام الأسد
دلالات أخرى
رابعاً: دلالة الرقم الذي اختاره لسيارته يتبع لعدة ميليشيات مصنفة في أوربا على أنها إرهــ.ابية وتقتــ.ل السوريين بشكل يومي.
خامساً: هو ليس معارض كما يدعون بل ويتباها يشكل يومي بوضع صور بشار على حسابه بإنستغرام الذي قام بإيقافه لاحقاً.
ونشرت صفحة سكوب صورة لما وصفته بالشبيح السوري في ألمانيا قائلةً إنه يضع على سيارته رقم الفرع 313 التابع للمخابرات الجوية.