تخطى إلى المحتوى

تطورات ميدانـ.ية متسـ.ـارعة في محافظة إدلب وريفها

شهدت محافظة إدلب الخاضـ.عة لاتفاقية “وقف إطــ.لاق النــ.ار” المبرمة بين روسيا وتركيا في الخامس من آذار/عام 2020، تطورات ميدانية جديدة.

وقالت مصادر محلية أن “غــ.رفة عمــ.ليات الفتــ.ح المبــين، استهـ.دفت بصــ.اروخ حــ,راري سيارة عسـ.كرية لقــ.وات النظام على محور الدار الكبيرة في ريف إدلب.

ما أدى إلى مقـــ.تل طاقمها”، مشيرا إلى أنها “قصــ.فت مدينة سراقب بعدة قــ.ذائف صـ.ـاروخـ.ية”.

وتزامن ذلك، مع قــ.صف مدفــ.عي لقــ.وات الأسد طال منازل المدنيين في في قرية البارة.

وأمس تعــ.رضت البلدة لقصــ.ف مماثل، أصــ.يب على إثره خمسة مدنيين من عائلة واحدة.

كما هـ.ـاجــ.م مجــ.هولون آلية عسكرية تركية أثناء مرورها على طريق M4 في محافظة إدلب.

دون ورود معلومات عن خــ.سائر بشرية، وليست المرة الأولى التي تستهدف فيها القوات التركية في إدلب.

حيث سبق وأن تعــ.رضت لعدة هـ.ــ,جمات راح ضــ,حيتها العديد من القــ.,تلى والجــ.رحى.

ضوء أخضر روسي

وبالرغم من الاتفاق الروسي التركي حول محافظة إدلب وما حولها، والذي ينص على وقف إطــ.لاق النــ.ار بين قــ.وات النظام والفصــ.ائل العسـ.كرية.

منذ الخامس من آذار/مارس عام 2020، إلا أن آلاف الخــ.روقات ارتكــ.بت في المنطقة من قبل جيــ.ش النظام بضوء أخضر روسي.

الأمر الذي تسبب بمقــ.تل وإصــ.ابة مئات المدنيين، إضافة إلى منع النــ.ازحين من العودة إلى قراهم وبلداتهم في جبل الزاوية وريف حلب الغربي.