تخطى إلى المحتوى

مِن بين”بنك أهـ.داف”..أول ضـ.ربة عسـ.كرية تنفذها إدارة “بايدن” في سوريا

د.مرت غـ.ارات جوية أميركية، منشآت تستخدمها الميليـ.شيات الإيرانية قواعد لها شرق سوريا.

وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية، جيمس كيربي، إنه “بناء على توجيهات من الرئيس بايدن، استهـ.دفت بنى تحتية تستخدمها ميلـ.شيات إيران في شرق سوريا”.

وبحسب المتحدث باسم “البنـ.تاغون”، د.مـ.رت الغـ.ارات الأميركية عدة منشآت تستخدمها “كـ.تائب حـ.|زب الله”، و”كتـ.ائب سيد الشـ.هداء”.

واعتبر كيربي أن ” الضــ.ربة الأميركية كانت رداً عسـ.كرياً مناسباً، تم اتخاذها مع الإجراءات الدبلوماسية، بما في ذلك التشاور مع شركاء التحالف”.

رسالة واضحة

إلى ذلك، وفي تعليق له على العملية، أكد وزير الدفاع الأميركي، “لويد أوستن”، أن العملية “تبعث برسالة واضحة، بأن الرئيس بايدن سيعمل على حماية أفراد القـ.وات الأميركية “.

وتابع: “نحن على ثقة من أن هذا الهدف كان يستخدم من قبل الميليـ.شيات الإيرانية، وهم أنفسهم الذين نفذوا هجـ.وم أربيل ضد قـ.واتنا في 15 الشهر الجاري”.

وأشار إلى أن بلاده “قالت عدة مرات إنها سترد وفق جدولها الزمني، ولدينا الأهداف الصحيحة”.

تفاصيل الضــ.ربة الأميركية

من جهتها، نقلت “نيويورك تايمز” عن مسؤولين أميركيين قولهم إن الرد العسـ.كري كان “ضـ.ربة صغيرة”، حيث ألقيت قـ.نبلة واحدة على مجموعة صغيرة من المباني على الحدود السورية-العراقية، تستخدم لنقل عناصر المليـ.شيات والأسـ.لحة.

اقرأ أيضاً وكالة إعلام الأسد: قوات الأسد تعرضت لقصـ.ـف من قوات التحالف الدولي.. والأخير يكذّبها وينشر تفاصيل الحـ.ـادثة

وأوضح المسؤولون أن “البـ.نتاغون”، عرض بنكاً من الأهداف لكن “بايدن” وافق على الخيار الأصغر.

وتأتي هذه الغارات بعد ثلاث هجـ.مـ.ـات بالصـ.واريخ، استهدفت مؤخراً قاعـ.دة جوية في كردستان العراق تؤوي جنوداً أميركيين، أدت إلى مقـ.تل متعاقد مدني أميركي، وإصـ.ـابة آخرين.