لقي أربعة مدنيين مصـ.رعهم، وأصيب آخرون بجروح، في قصـ.ف صـ.اروخي استهدف حـ.راقات تكرير النفط في ريف حلب الشمالي الشرقي .
وقال “الدفاع المدني” في ريف حلب، إن أربعة أشخاص جميعهم مدنيون، وبينهم متطوع في الخـ.وذ البيضاء، قـ.تلوا نتيجة القـ.صف الليلة الماضية..
وأضاف أن القـ.صف تسبب بتدمـ.ير مصافي النفط البدائية في منطقة “ترحين”، ومعبر الحمران قرب جرابلس.
ولفت إلى أن مصدر القصـ.ف هو قوات الأسد وروسيا، حيث تم بصـ واريخ أرض أرض، تحمل قـ.نابل عنقـ.ودية.
حرائق ضخمة إثر استهداف بالصواريخ لمصافي تكرير الوقود البدائية وسوق المحروقات في قرية ترحين وقرية الحمران بريف حلب الشرقي قرب جرابلس يخلف خسائر مادية هائلة و ضحايا مدنيين pic.twitter.com/BS6AijK6eO
— الصـــــــ الفجر ـــــــادق (@capra_l0ca) March 6, 2021
إلى ذلك، أشار ناشطون إلى أن مصدر القـ.صف الروسي، هو قاعـ.دة حميميم في ريف اللاذقية،حيث يعد القــ.صف الثاني في أقل من شهر.
وعملت فرق الدفاع التي على إطفاء الحــ,.رائق، وإخراج المصـ.ابين إلى المستشفيات.
وتكرر مشهد قصـ.ف النظام وروسيا لمصاف تكرير النفط البدائية في منطقة “درع الفرات”.
اقرأ أيضاً نظام الأسد يُكذب روسيا بشأن استهدافها لريف حلب ويؤكد مشاركته في العملية
استهدافات سابقة
ويعود آخر استـ.هداف لها لشهر شباط الفائت، سبقه قصــ.ف في تشرين الأول الماضي، ما أدى لخسـ .ائر بشرية.
وتسبب القصـ ف في شباط الماضي، بمقتـ.ل مدنيين اثنين، بينما لقــ.ي شخص مصـ رعه وأصـ.يب ستة آخرون في استهـ.داف شهر تشرين الأول.
وتنتشر مصافي التكرير في مناطق مختلفة من “درع الفرات”، حيث أصبحت مركزا لتوريد الأهالي باحتياجاتهم من الوقود.
وتخضع منطقة “درع الفرات”، حيث تتواجد مصافي النفط البدائية، لسيطرة الجيش الوطني السوري، عقب عملية “درع الفرات” الي طردت تنـ ظيم” داعـ ش” من المنطقة.