كشفت تقارير صحفية بريطانية، عن كـ.وارث تسببت بها حـ.رب الأسد على الشعب السوري.
وذكرت صحيفة” الغارديان” البريطانية، أن الفـ.شل في إيقاف ماحدث في سوريا، أضـ.ر الأمن العالمي، والقانون الدولي، وبالتأكيد المواطنين السوريين.
وتحدث كاتب المقال في الصحيفة “سيمون تسيدال” عن هذه الكوارث وهي:
القتـ.ل والقـ.مع
اختلفت أرقام الضحـ.ايا في سوريا، لكن المؤكد بحسب الصحيفة أن القمـ.ع كان لامثيل له.
وتحدثت عن بيانات الأمم المتحدة، والتي تشير لوجود معتـ.قلين ومفـ.قودين في السـ.جون تعرضوا للعنـ.ف الجـ.نسي أو القتـ.ل أو التعـ.ذيب.
استخدام الأسد الكيـ.ماوي
الصحيفة تطرقت لاستخدام النظام السوري، الكيـ.ماوي في الغوطة عام٢٠١٣.
ولفتت إلى أنه ورغم مزاعم النظام بتسليم ترسـ.انته الكيمـ.اوية، إلا أن الأمم المتحدة رصدت أربعين هجـ.وما بعد ذلك.
إجـ.رام الأسد دون عـ.قاب
أسف كاتب المقال “سيمون تسيدال”، من إفلات نظام الأسد من المحـ.اسبة الدولية رغم كل جـ.رائمه.
وحمل الفيتو الروسي والصيني المسؤولية، معتبرا أن مايحدث استهزاء بالقانون الدولي.
تنـ.ظيم داعـ.ش
الغارديان، أكدت أن “داعش”، كان عاملا مهما في معـ.اناة الشعبين السوري والعراقي.
ونوهت إلى أن تعامل أوربا غير الجماعي ضد أخـ.طار التنظيم أمر خطـ.ير.
موجة لجوء
أفرز قمـ.ع الأسد أيضاً موجة نزوح داخلية، ولجوء خارجي، بلغ حوالي٦،٦ مليون لاجىء سوري.
وأبدت “الغارديان” حـ.زنها بشأن غـ.رق مئات اللاجئين، معتبرة أنه لايمكن تحمل ذلك.
روسيا في سوريا
أدت التطورات في سوريا، لتدخل موسكو دعما لبشار الأسد، بل ومنعت سقـ.وط نظامه.
اقرأ أيضاً“الأسد” بعيد عن ربح السلام.. “ستيفان دميستورا” يتحدث عن أسـ.باب اندلاع الثورة في سوريا
وتحولت روسيا إلى لاعب رئيسي في الشرق الأوسط، ولاس
الربيع العربي
وقفت الدول الغربية مع مظـ.اهرات الشباب العربي ضد الأنظمة الديكـ.تاتورية العربية، لكنها تـ.قاعست لاحقا بحسب الكاتب “تيسدال”.
فشـ.ل المنظمة الدولية
أبرزت القضية السورية، فشـ.ل الأمم المتحدة في حل النـ.زاعات الدولية.
ورأت “الغارديان”، أن الدول دائمة العضوية في مجلس الأمـ.ن بإمكانها الاتفاق على صيغة محددة لوقف الـ.نزاع السوري.
إسرائيل وإيران
شنت إسرائيل منذ عدة سنوات عشرات الغـ.ارات على أهداف لميليـ.شيات إيران في سوريا.
الصحيفة لفتت إلى أن سوريا باتت ساحة مواجـ.هة بين إسرائيل وإيران على حساب الشعب السوري.