علق فراس طلاس، رجل الأعمال، وابن وزير الدفاع الأسبق مصطفى طلاس، على إعلان نظام الأسد، إصـ.ابة بشار وزوجته أسماء بفيـ.روس كـ.ورونا.
وقال طلاس في منشور على صفحته في “فيسبوك”، إن مزاعم إصـ.ابة للأسد وزوجته بالفـ.يروس غير صحيحة.
وأضاف أن أسماء الأسد، كانت صباح اليوم في زيارة لموقع حساس في سوريا.
وعرض طلاس احتمالين بخصوص اعلان إصـ ابة للأسد وزوجته بـ.”كـ.ورونا”.
يقوم الاحتمال الاول، على أن روسيا طلبت من بشار زيارتها، فقام بالتهـ.رب من خلال زعمه إصـ.ابته بـ “كـ.ورونا”.
وأشار طلاس إلى أن الاحتمال الثاني، هو أن الأسد يحضر ويجهز لأمر ما.
وختم بالقول: “من يتوقع مغادرة الأسد دون عودة، لايعلمم عقله وآلية تفكيره”.
اقرأ أيضاً “فراس طلاس يتحدث عن خطط كـ.ـارثية” يحضر لها الأسد في سوريا
كانت رئاسة الجمهورية العربية السورية، أعلنت أمس إصـ.ابة بشار وزوجته أسماء، بالفـ.يروس، بعد أن كانت نتيجة التحاليل إيجابية.
وذكرت الصفحة أن بشار وأسماء يتمعتان بصحة جيدة دون ظهور أية أعــ.راض عليهما.
وذكرت الصفحة أنهما سيلتزمان بالحجر المنزلي والصحــ.ي لمدة 15 يوماً.
وأرسل الأسد وزوجته تحياتهما الكوادر الطبية.
ويستعد لأسد لخوص الانتخابات الرئاسية بين شهري نيسان وحزيران المقبلين، ولم يعلن ترشحه رسميًا بعد، بينما باشر حزب “البعث” الترويج له.
ودارت تساؤلات حول حالة الأسد الصحية، بعد أن اضطر لإيقاف كلمته أمام أعضاء “مجلس الشعب” لعدة دقائق، بسبب إصابته بـ”حالة هبــ.وط ضغط طفيفة”، قبل أن يعود لاستئنافها، في آب 2020.
وبلغ عدد الإصـ.ـابات بفيروس “كورونا” بمناطق سيطرة النظام، نحو 16 ألفًا، وأكثر من ألف حالة وفـ.ـاة، بحسب وزارة الصحة في حكومة النظام.
ومنذ 28 شباط الماضي، بدأت وزارة الصحة في حكومة النظام حملة لقـ.ـاح للفئات الأكثر عرضة للإصــ.ابة، والأولوية للفئة العمرية الأكبر بسبب محدودية الإمدادات.
ولم تذكر الوزارة نوع اللقاح، واكتفى وزير الصحة، حسن الغباش، بالقول إنه وصل من دولة صديقة،.