أكد الرئيس الفرنسي، “إيمانويل ماكرون”، أن بلاده لن تتخلى عن دعم السوريين في مـعـ.ركتهم من أجل الحرية.
وقال ‘ماكرون” في بيان، بمناسبة الذكرى العاشرة للثورة السورية: “لن نتخلى عنكم، وسنواصل دعمكم، ونلبي احتياجاتكم الإنسانية”.
واضاف أن بلاده ستعمل لوصول الشعب السوري إلى حريته، من خلال دعم حل سياسي، ومنـ.ع الإفـ.لات من المـ.حاسبة.
الاتحاد الأوربي
من جانبه، أكد الاتحاد الأوربي، على التزامه بألا حل في سوريا إلا الحل السياسي .
وحمل الاتحاد، نظام الأسد مسؤولية جمود الحل السياسي، داعيا إياه لتطبيق قرارات مجلس الأمن.
ودعا الاتحاد الأوربي، نظام الأسد، للإفراج عن المعتـ.قلين، وإيقاف القـ.مع.
وأوضح أن قـ.مع الأسد للشعب السوري، أدى لوجود 5،6 مليون لاجىء خارج سوريا، و6،2 نازح داخلها.
Il y a dix ans, le peuple syrien se soulevait pacifiquement pour la liberté et la dignité. Nous restons à ses côtés pour répondre aux besoins humanitaires, défendre le droit international, lutter contre l’impunité, trouver enfin une solution politique, la seule possible.
— Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) March 15, 2021
الموقف الفرنسي
وأخذ موقف فرنسا من الملف السوري، اتجاها متذبذبا في عهد “ماكرون”.
ففي عام 2017، قال “ماكرون”، إن الأسد عـ.دو السوريين وليس عـ.دو فرنسا.
اقرأ أيضاً أثنت على نضال السوريين.. تركيا تصدر بياناً بمناسبة الذكرى العاشرة لانطلاق الثورة السورية
وعاد في عام 2018، ليؤكد أن بلاده لن تسمح بعودة سوريا الى ماقبل2011، وبقاء الأسد في السلطة.
وهـ.دد باستخدام القوة ضد نظام الأسد، في حال ثبت استخدامه الأسـ.لحة الكـ.يماوية.