شـ.نت مجلة “Elle” الفرنسية العالمية، المهتمة بالموضة وأزياء المرأة، هـ.جوماً لاذعاً على “أسماء الأسد” عقيلة رأس النظام “بشار الأسد”، مشيرةً إلى أنها “قائدة عصابة”.
ووصفت المجلة في تغريد على “تويتر”، أسماء الأسد، اليوم الثلاثاء، بـ”عديمة الضمير” و”مـ.دمنة التسوق”.
كما وصفتها بأنها: “امرأة ذات قبضة قوية، السيدة الأولى المحـ.تالة، والشريكة المتواطئة في جـ.رائم الزوج والمتعطشة للسلطة”، بحسب ترجمة جريدة “عنب بلدي”.
#AsmaAl-Assad : Businesswoman sans scrupule, shopping addict, femme à poigne assumée, l’enjôleuse first lady syrienne est aussi complice des crimes de son mari, Bachar. Portrait d’une assoiffée de pouvoir dans votre #ELLE.
— ELLE (@ELLEfrance) April 20, 2021
?️ @jpperrin21 #Syria #firstlady #bacharalassad #femme pic.twitter.com/sfLWqGgScB
اقرأ أيضاً: مجلة بريطانية تكشف تاريخ وحاضر “أسماء الأسد” مابين بريطانيا وسوريا وكيـ.ف غدت أكبر مستفيدة من الحـ.رب
قائدة العصابة
وفي 16 من نيسان الجاري، أعدت المجلة بروفايلاً عن “أسماء” عنونته بـ”أسماء الأسد سيدة الجحيم الأولى”.
وتحدثت المجلة في مقالها عن حياة زوجة رأس النظام، ووصولها إلى الحكم، وهوسها بالتبضّع وامتلاك أغنى المقتنيات.
كما تناولت الدور الجديد لـ”أسماء”، بعد اندلاع الثورة السورية، والذي أصبحت من خلاله “قائدة عصابة”، بعدما أبهرت وخدعت الصحف العالمية في السابق.
لافتةً إلى أنها: “المصرفية، المختصة في الاندماجات والاستحواذات، وزوجة الديكتاتور، ووالدة الأمّة”.
وسخرت المجلة من عقيلة الأسد إذ وصفتها بـ”رئيسة مكافحة الفساد وسيدة الأعمال”، وتقصد بذلك إشرافها على منظمة “الأمانة السورية للتنمية”.
يذكر أن عدداً من الصحف الغربية، بينها “الغارديان” البريطانية، و”نيويورك تايمز” الأمريكية، وصفت في وقت سابق أسماء الأسد بـ”سيدة الجحيم”، نظراً لمساندتها القوية لزوجها “بشار الأسد” في قتـ.ل السوريين.