كشفت المراسلة الحـ.ربية لقــ.وات الأسد، “شهــ.يدي عجيب”، عن إصـ.ابتها بمــ.رض سـ.رطان الثـ.دي.
وبحسب ماذكرت على صفحتها الشخصية في “فيسبوك”، فإن “عجيب” تعـ.ـاني من تدهـ.ور حالتها الصحية بعد استفحال مــ.رض عضـ.ال في صدرها.
إلى ذلك نقلت الصفحلت تلك عن “عجيب” قولها:” برفض أن يغادرني ويرفض أن ينتظر العضـ.ال انتهاء جـ.رعات الكلس التي أتناولها، المرحلة الأولى من العلاج انتهت ودخلت مرحلة العــ.لاج الهرمــ.وني، كنت أظنه أنا والطبيب أنه رحل ولن يعود”.
وتابعت:” مع الاسف الألم يفـ.تك بصدري، رغم أنني صبرت على جبــ.هات القتـ.ال والألــ.م ومازلت، لكن للصبر حدود ولم أكن أريد أن قول معانــ.ـاتي الشخصية ولا اعلم اذا سأصل الشــ.فاء أم لا”.
يأبى أن يغادرني..لم يمهلني لانهي جرعات الكلس وتثبيت تهدم اربع فقرات في الظهر…المرحلة الأولى من العلاج كانت انتهت وقطعت…
تم النشر بواسطة شهيدي عجيب في السبت، ١ مايو ٢٠٢١
وتنحدر “شهــ.يدي عجيب” من قرية نهر البارد بمنطقة سهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي.
وقامت بتغطية معـ.ارك وقـ.صف قــ.وات الأسد في مناطق سورية عدة منها الغوطة الشرقية بريف دمشق وريف حلب الشرقي مثل معـ.ـارك مطار كويرس العـ.سكري.
وتعمل “عجيب” حاليا محررة صحفية في وكالة أنباء الأسد “سانا”، بعد استفـ.حال مـ.رضها.
وتكتفي منذ عام تقريبا، بتغطية الأحداث المحلية في مناطق سيطرة نظام الأسد، ولاسيما في دمشق وريفها.
ودأب عدد من الإعلاميين التابعين لنظام الأسد على تغطية معـ.اركه وإجـ.رامه بحق المدنيين السوريين.
وواكب هؤلاء الإعلاميين وبقلوب خالية من الرحمة، مشاهد بكـ.اء الأمهات على فلذات أكبادها التي قـ.تلها او اعتـ.قلها نظام الأسد.