تخطى إلى المحتوى

الفنان “عبدالحكيم قطيفان” يعايد “بشار الأسد” بعيد ميلاده على طريقته الخاصة ويصفه بما يليق به (صورة)

وجه الفنان السوري “عبدالحكيم قطيفان” معايدة على طريقته الخاصة، لبشار الأسد بمناسبة عيد ميلاده الـ”56″.

واحتفلت مواقع وصفحات موالية للنظام بعيد ميلاد “بشار الأسد” الـ56″ يوم السبت، الحادي عشر من شهر أيلول الحالي

جاء ذلك في منشور للفنان “عبدالحكيم قطيفان” على صفحته الرسمية في “فيسبوك”.

ووصف “قطيفان”، الأسد بـ”اللاحـ.ـم والمتوحـ.ـش”، في إشارة منه إلى الجـ.ـرائم التي ارتكبها الأسد وميليـ.ـشياته بحق الشعب السوري.

وتمنى الفنان السوري لـ”بشار الأسد”، بمناسبة عيد ميلاده “أيام قادمة طـ.ـافحة بالذ.ل والمهـ.ـانة وبالتفـ.ـجع على من هم أغـ.ـلى من حوله”.

إقرأ أيضاً: قطيفان والناطور يتضامنان مع درعا.. “فـ.ـزعة رجال حوران النشاما بمِيّة فـ.ـزعة” و”المـ.ـوت لنظام المذ.لة” (صورة)

كذلك تمنى “قطيفان” أن لا يعرف الأسد طعماً للفرح أبداً، حيث حـ.ـرم السوريين من مظاهر الفرح على مدى الأعوام العشر الماضية.

مرفقاً منشوره بعيد ميلاد الأسد بصورة سـ.ـاخرة له تعبيراً عن رفـ.ـضه لممـ.ـارسات النظام ورموزه بحق السوريين

تفاعل واسع

ولاقى منشور “قطيفان” تفاعلاً واسعاً من متابعيه على صفحته في “فيسبوك”، وسط تأييد لأمنـ.ـياته، وأضافوا عليها أمنـ.ـيات أخرى للأسد.

وقال أحد المعلقين، “نسأل الله عزوجل ان يحقق أمانـ.ـيك. وأن يتمـ.ـنون المـ.ـوت ولا يجدوه هو وكل من أيـ.ـده أو ناصـ.ـره في الخـ.ـفاء أو العلن من داخل سوريا الحبيبة وخارجها”.

وقال آخر، “اللهم أنزل عليه أشـ.ـد أنواع العـ.ـذاب والذ.ل والقـ.ـهر اللهم إنه من قـ.ـتل وظـ.ـلم وعبـ.ـث وبـ.ـث الفسـ.ـاد اللهم أذ.قه أشـ.د أنواع العـ.ـذاب فإنه لايعجـ.ـزك “.

وأشار أحد المتابعين إلى أن “وعد من الله أن يعـ.ـاقب الظـ.ـالم في الدنيا قبل الآخرة ..وأكبر مثال المقـ.ـبور حافظ الأب ..عاـ.ـقبه بمـ.ـوت ولده ثم بمـ.ـرض السرطـ.ـان ثم العـ.ـقوبة الأكبر يوم الحسـ.ـاب”.

وفي تعليق آخر ذكر متابع، أن “الله يمـ.ـهل ولا يهمـ.ـل. الله لا يرحمك على تشـ.ـريدك للسوريين الأبريـ.ـاء من أجل الكرسي القـ.ـذرة جـ.ـشع جـ.ـشع لا ينتهي والنصر انشالله للسوريين”.

ويعرف عن الفنان “عبد الحكيم قطيفان” بموقفه المعـ.ـارض لنظام الأسد منذ انطلاق الثورة السورية وتفضيله دعـ.ـم السوريين الأحـ.ـرار على السكوت عن جـ.ـرائم الأسد