تخطى إلى المحتوى

خــ.لاف كبير يعـ.صف بين ميليـ.شيات “حزب الله” في سوريا وفرقة “ماهر الأسد” والأخيرة تتخذ إجراءات صـ.ـارمة

بدأت الخـ.ـلافات بين الفـ.ـرقة الرابعة بقـ.ـوات الأسد التي يقودها “ماهر الأسد” وميليـ.ـشيا “حزب الله” اللبنانية، تظهر للعلن خلال الفترة الأخيرة.

بداية من نقل صهاريج المازوت ولم تنـ.ـته مع إدارة الحواجـ.ـز، وجديدها، فـ.ـرض الفـ.ـرقة الرابعة إجـ.ـراءات قـ.ـاسية على قيـ.ـادات ميليـ.ـشيا “حزب الله”.

وقال موقع “ليبانون فايلز” اللبناني، إن قيـ.ـاديي ميليـ.ـشيا “حزب الله” باتوا يشـ.ـكون هذه الأيام من الإجـ.ـراءات القاسـ.ـية التي فـ.ـرضتها مؤخراً الفـ.ـرقة الرابعة في قـ.ـوات الأسد.

وبحسب الموقع، فإن الفـ.ـرقة الرابعة شـ.ـددت الحـ.ـراسة على المعابر، ومنـ.ـعت القيـ.ـاديين في الميليـ.ـشيا من الانتقال بالسيارات المدنية اللبنانية إلى الداخل السوري.

وأضاف، أن الفرقة زادت من إجـ.ـراءاتها وفـ.ـرضت عليهم أيضاً الانتقال بسيارات خاصة سورية مركونة على المقلب السوري وسط تشـ.ـديد التفتـ.ـيش والاطلاع على الوجهة التي يسـ.ـلكها هؤلاء داخل البلاد.

إقرأ أيضاً: تقرير أمريكي يستعـ.ـرض نقاط خلافية بين ماهر وبشار الأسد وتأثير الفرقة الرابعة على الوضع السوري

هذه التطـ.ـورات جاءت بعد أسابيع قليلة من خـ.ـلاف آخر كان نشب بين الطرفين الشهر الماضي، عقب نقل صهاريج الوقود من مناطق سيـ.ـطرة النظام إلى لبنان.

وذكرت مصادر إعلامية حينها أن حواجـ.ـز الفـ.ـرقة الرابعة انسـ.ـحبت من مواقعها على طريق القصير بريف حمص الغربي المؤدي إلى لبنان.

ووفق المصادر فإن عناصر الفـ.ـرقة الرابعة انسـ.ـحبوا من الحواجـ.ـز المنتشرة منتصف أيلول الفائت، في منطقة القصير لمدة 3 أيام إلى حين الانتهاء من نقل صهاريج المازوت.

ذلك بعد مطالبة الفـ.ـرقة الرابعة بحصتهم من المازوت المفـ.ـقود من أسواق نظام الأسد أيضاً، بحسب المصادر.

يشار إلى أن هذه الخـ.ـلافات لم تكن الوحيدة، فخلال الأسابيع الماضية طـ.ـفت على السطح خـ.ـلافات أخرى كثيرة حول مناطق السيـ.ـطرة والنفـ.ـوذ أيضاً.